IROB JURUMIYAH
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{وَالْمُضْمَرُ اثْنَا عَشَرَ وَهِي: أَنَا وَنَحْنُ وَأَنْتَ وَأَنْتِ و وَأَنْتُمَا وَأْنُتُمْ وَأَنْتُنَّ وَهُوَ وَهِيَ وَهُمَا وَهُمْ وَهُنَّ. نَحْوُ قَوْلِكُ (أَنَا قَائِمٌ) و(نَحْنُ قَائِمُوْنَ) وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ.}
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
▪️«وَالْمُضْمَرُ»(اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (الْمُضْمَر) مُبْتَدَأٌ وَالْمُبْتَدَأُ مَرْفُوعٌ بِالْاِبْتِدَاءِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، (اثْنَا) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ الألِفُ نِيابَةً عَنِ الضَّمَّةِ لِأَنَّهُ مِنَ الْمُلْحَقِ بِالْمُثَنَّى الَّذِي رَفْعُهُ بِالْأَلِفِ وَنَصْبُهُ وَجَرُّهُ بِالْبَاءِ، وَسُقِطَت النُّون لِشَبْهِ الْإِضَافَةِ. (عَشَرَ) عَدَدٌ مُفْرَد، واقع موقع نون المثنى مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، لتضمنه معنى العطف وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ لِأَنَّهَا مَعْطُوفَةٌ عَلَى الْجُمْلَةِ مَا قَبْلَها.
(وَهِي) (اَلْوَاوُ) حَرْفُ إِسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (هِي) ضَمِيرُ الْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مُبْتَدَأٌ، (أَنَا) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ عَلَى الأَخِيرِ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُون الْحِكَايَةِ، وَإِنْ أَرَدْتَ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ «أَنَا ضَمِيرُ الْمُتَكَلِمِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ وَالْأَلِفُ جَاءَتْ لِلْفَرْقِ بَيْنَ أَنَ الْإِسْمِيَّةِ وَأَنِ الْحَرْفِيَّةِ أَوْ لِبَيَانِ الْحَرَكَةِ أَوْ لِتَّحْسِينِ الْخَطِ، أَوْ لِلْإِشْبَاغِ أَوْ لِلْوَقْفِ عَلَيْهَا، أَوْ لِلْوَقْفِ عَلَيْهَا، إِنْ أَرَادَ الْوَقْفَ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ. (وَنَحْنُ) (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (نَحْنُ) ضَمِيرٌ الْمُتَكَلِمِ الْمُعَظِّمِ نَفْسَهُ أَوْ وَمَعَهُ غَيْرُهُ مَبْنِيٌ عَلَى الضَّمِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ. ▪️«وَأَنْتَ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (أَنْتَ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، وَإِنْ أَرَدْتَ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ (أَنْ) ضَمِيرُ الْمُخَاطَبِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ (التَّاءُ) حَرْفٌ دَالٌ عَلَى الْخِطَابِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ. ▪️«وَأَنْتِ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ،
(أَنْتِ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، وَإِنْ أَرَدْتَ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ (أَنْ) ضَمِيرُ الْمُخَاطَبِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، (التَّاءُ) حَرْفٌ دَالٌ عَلَى الْخِطَابِ مَبْنِيٌ عَلَى الْكَسْرِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ. ▪️«وَأَنْتُمَا» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (أَنْتُمَا) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُونِ الْحِكَايَةَ، وَإِنْ أَرَدْتَ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ (أَنْ) ضَمِيرُ الْمُخَاطَبَيْنِ أَوْ الْمُخَاطَبَتَيْنِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ (الْمِيمُ)حَرْفُ عِمَادٍ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (الْأَلِفُ) حَرْفٌ دَالٌ عَلَى التَّثْنِيَةِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ السُّكُونِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ. «وَأَنْتُمْ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (أْنْتُمْ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُون الْحِكَايَةِ، وَإِنْ أَرَدْتَ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ «أَنْ» ضَمِيرُ الْمُخَاطَبِينَ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ. (التَّاءُ) حَرْفٌ دَالٌ عَلَى الْخِطَابِ مَبْنِيٌ عَلَى الضَّمِ. (الْمِيمُ) عَلَامَةُ جَمْعِ الذُكُورِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ. «وَأَنْتُنَّ» (اَلْوَاوُ)
حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (أَنْتُنَّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِحَرَكَةِ الْحِكَايَةِ، وَإِنْ أَرَدْتَ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ أَنْ ضَمِيرُ الْمُخَاطَبَاتِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، (التَّاءُ)حَرْفٌ دَالٌ عَلَى الْخِطَابِ مَبْنِيٌ عَلَى الضَّمِ، (النُّونُ) الْمُشَدَّدَةُ عَلَامَةُ جَمْعِ الْإِنَاثِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ «وَهُوَ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (هُوَ)ضَمِيرٌ لِلْمُفْرَدِ الْمُذَكَّرِ الْغَائِبِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ. «وَهِيَ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (هِيَ) ضَمِيرٌ لِلْمُفْرَدَةِ الْمُؤَنَّثَةِ الْغَائِبَةِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ. «وَهُمَا» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (هُمَا) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُون الْحِكَايَةِ، وَإِنْ أَرَدْتَ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ: (الْهَاءُ) ضَمِيرُ الْغَائِبَيْنِ أَوْ الْغَائِبَتَيْنِ مَبْنِيٌ عَلَى الضَّمِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، (الْمِيمُ)
حَرْفُ عِمَادٍ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (الْأَلِفُ)حَرْفٌ دَالٌ عَلَى التَّثْنِيَةِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ. «وَهُمْ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (هُمْ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُون الْحِكَايَةِ، وَإِنْ أَرَدْتَ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ: الْهَاءُ ضَمِير الْغَائِبِيْنَ مَبْنِيٌ عَلَى الضَّمِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، (الْمِيمُ) عَلَامَةُ جَمْعِ الذُّكُورِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ. «وَهُنَّ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (هُنَّ) مَعْطُوفٌ وَلِلْمَعْطُوفِ حُكْمُ الْمَعْطُوفِ عَلَيهِ تَبِعَهُ بِالرَّفْعِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ مُقَدَّرَةٌ مَنَعَ مِنْ ظُهُورِهَا إِشْتِغَالُ الْمَحَلِّ بِسُكُون الْحِكَايَةِ، وَإِنْ أَرَدْتَ أَصْلَ الْإِعْرَابِ قُلْتَ (الْهَاءُ) ضَمِيرُ الْغَائِبَاتِ مَبْنِيٌ عَلَى الضَّمِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، (النُّونُ) الْمُشَدَّدَةُ عَلَامَةُ جَمْعِ الْإِنَاثِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ. «نَحْوُ قَوْلِكُ» (نَحْوُ) خَبَرٌ لِمُبْتَدَإٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ: [وَذَلِكَ نَحْوُ] (اَلْوَاوُ) حَرْفُ إِسْتِئْنَافٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، «ذَلِكَ» (ذَا) إِسْمُ إِشَارَةٍ، يُشَارُ بِهَا لِلْمُفْرَدِ الْمُذَكَّرِ الْغَائِبِ الْمُقَارَنَةِ بِاللَّامِ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مُبْتَدَأٌ، اللَّاام لِبعد المشار إليه مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ، (الْكَافُ) حَرْفٌ دَالٌ عَلَى الْخِطَابِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ، (نَحْوُ) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ مُسْتَأْنَفَةٌ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ، وَهُوَ مُضَافٌ. «قَوْلِكَ» (قَوْلِ) مُضَافٌ (الْكَافُ)
ضَمِيرُ الْمُخَاطَبِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ لِأَنَّهُ مُضَافٌ الَيْهِ. «أَنَا قَائِمٌ» (أَنَا) ضَمِيرُ الْمُتَكَلِمِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مُبْتَدَأٌ، (وَالْأَلِفُ) جَاءَتْ لِلْفَرْقِ بَيْنَ أَنَ الْإِسْمِيَّةِ وَأَنِ الْحَرْفِيَّةِ أَوْ لِبَيَانِ الْحَرَكَةِ أَوْ لِتَّحْسِينِ الْخَطِ، أَوْ لِلْإِشْبَاعِ أَوْ لِلْوَقْفِ عَلَيْهَا، إِنْ أَرَادَ الْوَقْفَ مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ. (قَائِمٌ) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ ضَمَّةٌ ظَاهِرَةٌ فِي آخِرِهِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ لِأَنَّهَا مَقْوُلُ الْقَوْلِ. ✔️ «وَنَحْنُ قَائِمُوْنَ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (نَحْنُ) ضَمِيرُ الْمُتَكَلِّمِ الْمُعَظِّمِ نَفْسَهُ أَوْ وَمَعَهُ غَيْرُهُ مَبْنِيٌ عَلَى الضَّمِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ مُبْتَدَأٌ. (قَائِمُونَ) خَبَرٌ وَالْخَبَرُ مَرْفُوعٌ بِالْمُبْتَدَإِ وَعَلَامَةُ رَفْعِهِ اَلْوَاوُ نِيابَةً عَنِ الضَّمَّةِ لِأَنَّهُ مِنَ الْجَمْعِ الْمُذَكِّرِ السَّالِمِ الّذِي رَفْعُهُ بِالْوَاوِ وَنَصْبُهُ وَجَرُّهُ بِالْبَاءِ، وَالنُّونُ عِوَضٌ عَنِ التَّنْوِينِ فِي الْأسْمِ الُفْرَدِ، مَبْنِيَّةٌ عَلَى الْكَسْرِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الْمُبْتَدَإِ وَالْخَبَرِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ لِأَنَّهَا مَعْطُوفَةٌ. ✔️ «وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ» (اَلْوَاوُ) حَرْفُ عَطْفٍ مَبْنِيٌّ عَلَى الفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، (مَا) إِسْمُ مَوْصُولٍ لَا يَتِمُّ مَعْنَاهُ إِلّا بِصِلَةٍ، وَعَائِد بِمَعْنَى الَّذِي مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ لِأَنَّهُ مَعْطُوفٌ، (أَشْبَهَ) فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، وَالْفَاعِلُ ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ فِيهِ جَوَازًا تَقْدِيرُهُ «هُوَ» هُوَ ضَمِيرٌ لِلْمُفْرَدِ الْمُذَكَّرِ الْغَائِبِ، مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ رَفْعٍ لِأَنَّهُ فَاعِلٌ. «ذَلِكَ» (ذَا) إِسْمُ إِشَارَةٍ لِلْمُفْرَدِ الْمُذَكَّرِ الْغَائِبِ، مَبْنِيٌ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ لِأَنَّهُ مَفْعُولٌ بِهِ، (اللَّاام ُ) لِبعد المشار اليه مَبْنِيٌ عَلَى الْكَسْرِ، (الْكَافُ) حَرْفٌ دَالٌ عَلَى الْخِطَابِ مَبْنِيٌ عَلَىٰ الْفَتْحِ لَا مَحَلَّ لَهُ مِنَ الْإِعْرَابِ، وَالْجُمْلَةُ مِنَ الفِعْلِ وَالْفاعِلِ جُمْلَةٌ فِعْلِيَّةٌ صِلَةُ الْمَوْصُولِ لَا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ.
Komentar